استراتيجية "تحكم" الرقمية وحوكمة الذكاء الاصطناعي 

التبني الاستراتيجي للذكاء الاصطناعي وحوكمته المسؤولة، تحقيقاً للمواءمة مع رؤية 2030.


نساعد الجهات الحكومية والشركات السعودية على قيادة التحوّل في مجال الذكاء الاصطناعي بثقة، من خلال الجمع بين استراتيجيات عالمية المستوى وأُطُر حوكمة مصممة خصيصاً للمملكة.

Book Demo

تحديات القادة

هل المعضلة تكمن في الاختيار بين السرعة والمسؤولية؟

بينما تتسارع المملكة العربية السعودية نحو صدارة القيادة العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي، يواجه القادة معضلة وهمية (أو خياراً زائفاً) وحاسماً:

  • الانطلاق السريع: وينطوي ذلك على مخاطر فشل الامتثال التنظيمي، والثغرات الأمنية، وفقدان ثقة أصحاب المصلحة.​
  • العمل بحذر: ​وهو ما يؤدي إلى ضياع الفرص التنافسية، والتخلف عن الركب، وتعطيل أهداف التحول.

في تحكم ، نقدم الحل المتكامل الذي يلغي الحاجة لهذه المعضلة الوهمية..

تصفح اكثر

 مميزات تحكم

الاستراتيجية + الحوكمة. معاً.

استراتيجية الذكاء الاصطناعي

أين يجب أن نستثمر؟ نقوم بتحديد المبادرات التي تحقق أعلى قيمة قابلة للقياس، ونضمن مواءمتها المباشرة مع أولويات رؤية 2030.

حوكمة الذكاء الاصطناعي

كيف نتحكّم به؟  نقوم بإنشاء أُطُر عمل مُصنَّفة حسب مستويات المخاطر (Risk-Tiered Frameworks) ، تُمكّنك من تسريع المشاريع منخفضة المخاطر، مع إدارة القرارات عالية المخاطر بأمان تام.

النتيجة

تحوّل متكامل  حيث يلتقي التوجيه الواضح بالتنفيذ الموثوق، مما يتيح لك توسيع نطاق تبني الذكاء الاصطناعي بأمان وسرعة..

الخبرة المحلية والامتثال بالتشريعات السعودية

مُصمَّم للمملكة العربية السعودية. مُعدّ للامتثال.

 المواءمة الوطنية: توافق كامل مع استراتيجيات البيانات والذكاء الاصطناعي (SDAIA) ورؤية 2030. 

  • الالتزام​ التنظيمي: مواءمة الذكاء الاصطناعي مع أطر عمل SDAIA.​
  • رؤية 2030:دعم ركائز رؤية 2030
  • بيئة البيانات: ​​الربط مع المنصات الوطنية.
  • الابتكار: تعزيز  كفاءات الذكاء الاصطناعي.

الامتثال للوائح: ضمان التوافق مع كافة الاشتراطات المحلية الأساسية:

  • متطلبات حوكمة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (SDAIA)​
  • قانون حماية البيانات الشخصية (PDPL)​
  • مكتب إدارة البيانات الوطنية (NDMO)​
  • متطلبات الهيئة الوطنية للأمن السيبراني (NCA)​

التواصل ثنائي اللغة: استخدام اللغتين العربية والإنجليزية لتواصل واضح ومراعٍ للثقافة المحلية.

  • إدارة التغيير: تطبيق استراتيجيات مُنظَّمة تراعي الأعراف المحلية.
  • التطوير: التركيز على توظيف وتنمية مهارات الكفاءات السعودية عبر التدريب والإرشاد.

خدماتنا (ثلاثة مسارات للتعاون) 


تطوير استراتيجية الذكاء الاصطناعي

الهدف: تحويل الطموح إلى خارطة طريق واضحة ومُرتبة حسب الأولويات.

المخرجات: تقييم شامل لمستوى النضج وفق نموذج DFAARS، واكتشاف حالات الاستخدام وتحديد أولوياتها، ودراسة جدوى جاهزة للعرض على مجلس الإدارة تتضمن عائد استثمار (ROI) واضح.

Discover more

إطار حوكمة الذكاء الاصطناعي

الهدف: تمكين التوسع في استخدام الذكاء الاصطناعي على نحو آمن ومسؤول وسريع.

المخرجات: نموذج حوكمة مصنّف حسب المخاطر (أخضر/كهرماني/أحمر)، وأدوات تشغيلية متوافقة بالكامل (سياسات، قوالب، سير عمل)، وتدريب خاص لقادة الذكاء الاصطناعي ولجان الحوكمة.

التحوّل المتكامل (الاستراتيجية والحوكمة)

الهدف: المسار الأسرع والأكثر مواءمة للوصول إلى مرحلة النضج في مجال الذكاء الاصطناعي.

الميزة الرئيسية: حل موحّد ومتكامل يقدم كلاً من التوجيه الاستراتيجي وإطار الحوكمة الممتثل، ضمن عملية واحدة ومُحكمة.​​

مناسب لــ : ​المنظمات ذات النضج الرقمي العالي (مثل: وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية، الهيئة الملكية للجبيل وينبع).

 

كيف يختلف هذا الحل عن خدمات الاستشارات الإدارية التقليدية؟ 

تتميز شركات الاستشارات الإدارية في صياغة الاستراتيجيات، لكنها غالباً ما تفتقر إلى الخبرة العميقة في الحوكمة. أما مزوّدو التقنية، فيفهمون التنفيذ لكن لديهم تضارب في المصالح. نحن متخصصون تحديداً في نقطة تلاقي استراتيجية الذكاء الاصطناعي مع الحوكمة، دون وجود علاقات مع مزوّدي التقنية قد تخلق تضارباً في المصالح.

هل نحتاج إلى الاستراتيجية والحوكمة معاً، أم إلى إحداهما فقط؟ 

الأمر يعتمد على نقطة البداية. إذا كنت في مرحلة مبكرة من تبني الذكاء الاصطناعي، فابدأ بوضع الاستراتيجية لتحديد الفرص ذات القيمة العالية. أما إذا كنت قد بدأت بالفعل في نشر الذكاء الاصطناعي لكنك تفتقر إلى الحوكمة، فهذه هي أولويتك. ومع ذلك، تستفيد معظم الجهات الحكومية السعودية من النهج المتكامل، حيث إن كلتا الأداتين ضروريتان لتحقيق التحوّل الناجح.

ما هي المدة الزمنية التي يستغرقها المشروع عادةً؟ 

الإطار الزمني النموذجي: 2–4 أسابيع لمرحلة الاكتشاف وتحديد النطاق. 6–10 أسابيع لتطوير إطار العمل. 8–12 أسبوعًا لدعم التنفيذ. الإجمالي: 4–6 أشهر من تاريخ الانطلاق حتى التشغيل الكامل لنظام الحوكمة. وتتغير هذه الأُطُر الزمنية بناءً على جاهزية المنظمة ونطاق العمل

كيف تتعاملون مع المعلومات الحكومية الحساسة؟ 

نحن نعمل بموجب اتفاقيات سرية صارمة، ونقوم بتقييد عدد أعضاء الفريق الذين يمكنهم الوصول إلى المعلومات الحساسة، ونستخدم بروتوكولات آمنة لإدارة المستندات والتواصل. كما يمكننا العمل مع المعلومات المُصنَّفة (Classified) عند الضرورة. ويحمل العديد من أعضاء فريقنا تصاريح أمنية حكومية أو سبق لهم الحصول عليها.

ما المطلوب من فريقنا؟ 

المطلوب هو: رعاية تنفيذية (Executive Sponsorship): دعم من الإدارة العليا. فريق عمل أساسي: يتكون من 5-7 أشخاص يخصصون ما بين 20% إلى 30% من وقتهم للمشروع. إمكانية الوصول إلى أصحاب المصلحة لإجراء المقابلات. الشفافية بشأن المبادرات والتحديات الحالية. الاستعداد لتجربة أُطُر العمل وتطبيقها بدلاً من السعي نحو الكمال قبل التنفيذ.

هل يمكنكم مشاركة مراجع العملاء؟ 

نعم. يمكننا ربطكم بصُنّاع قرار من منظمات مماثلة (سواء كانت جهات حكومية أو شركات كبرى)، يمكنهم الحديث عن منهجيتنا وجودة خدماتنا والنتائج التي حققناها. يفضّل بعض عملائنا عدم الكشف عن هويتهم، لكنهم مستعدون للتحدث بشكل سري مع الجهات الجادة.